الوقاية الأولية.
الوقاية الثانوية.
تحسين جودة الخدمات الصحية، المقدمة للمرضى.
تدعيم وسائل متابعة وتقييم برنامج المكافحة.
تدعيم وسائل البحوث والدراسات الخاصة بالمرض.
تمكين المرضى وأسرهم من المشاركة في الخدمات المقدمة، ومراقبة جودتها.
الشراكة المجتمعية لمكافحة المرض.

أكد مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية الدكتور صالح بن علي السلوك أن تنظيم الحملات التوعوية والتثقيفية ساهم في تقليص أعداد المصابين بأمراض السرطان، ورفع نسبة الشفاء بين المصابين، مشيرًا إلى ضرورة تحقيق التوعية بين أفراد المجتمع؛ للحد من السلوكيات الخاطئة المسببة لهذه الأمراض.
وأضاف خلال كلمته بمناسبة انطلاق فعاليات الأسبوع الخليجي لمكافحة السرطان بالدمام أمس الأول أن التوعية بأهمية الكشف المبكر عن المرض، يساهم في نجاح علاج عدد كبير جدا من الحالات، لافتًا إلى أن البرامج التوعوية بدأت تؤتي ثمارها من خلال نشر الوعي الاجتماعي.
من جهته أوضح رئيس مجلس إدارة جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية عبدالعزيز التركي أن تضافر وتكامل الجهود بين الجهات الصحية بالمملكة، ودول الخليج، يؤكد أهمية العمل الجماعي الذي ساهم بشكل كبير في الحد من انتشار أمراض السرطان. وشدد على ضرورة أن تتحول هذه الحملات التوعوية إلى واقع تطبيقي، من خلال خطط واستراتيجيات صحية لمكافحة المرض، بالمجال الوقائي والعلاجي، الذي يخدم المرضى بشكل خاص، والمجتمع عامة.
وتأتي هذه الفعاليات ضمن الخطة الوطنية التي أقرتها وزارة الصحة؛ للوقاية من السرطان