برنامج الوبائيات الحقلي بوزارة الصحة يسهم رفد الجهود لمكافحة الأوبئة
الجودة الصحية (واس)
برنامج الوبائيات الحقلي بوزارة الصحة يسهم رفد الجهود لمكافحة الأوبئة
يسهم برنامج الوبائيات الحقلي التابع لوكالة وزارة الصحة للصحة العامة في التدريب الميداني للكوادر الوطنية في مجال دارسة الأوبئة والتعرف على الطرق المناسبة لمكافحتها .
وأوضحت المشرفة على البرنامج الدكتورة رائدة نوح, أن البرنامج يسهم في مساندة الإدارات التنفيذية الأخرى التابعة لوكالة الصحة العامة من خلال تطوير الأنشطة الوقائية المختلفة التي من أبرزها برنامج الطب الوقائي للحج في مختلف المجالات خاصة الترصد الوبائي لأمراض المعدية في إطار التحسب لاحتوائها ومنع انتشارها، وتوجيه الأنشطة الوقائية، واستقصاء الفاشيات مثل حالات التسمم الغذائي والاوبئة.
وأضافت أن البرنامج ينفذ إلى جانب الدعم الفني والاستشاري للبرامج الوقائية عددا من الدراسات الوبائية خلال موسم الحج لكل عام، إذ يتم مناقشة الموضوعات ذات الأهمية ومن ثم إعداد مسودات الدراسات الأنسب وفق معايير البحث العلمي، وتشمل الأمراض الوبائية وفق المعطيات الوبائية العالمية، السلوكيات الإنسانية ذات العلاقة في انتقال وانتشار الأمراض، تحديد عوامل الخطورة للمخاطر الصحية خلال هذا التجمع البشري الأضخم في العالم، والاستفادة من نتائجها لتطوير العمل الوقائي والارتقاء به, مشيرة إلى أن هذه الدراسات يقوم بتنفيذها منسوبو البرنامج تحت إدارة مباشر من المشرفين على البرنامج، جامعة الملك سعود، والخبراء من المراكز العالمية مثل الـ (CDC) ومنظمة الصحة العالمية .
وأفادت أن البرنامج يركز على التدريب الميداني إلا أنه في الأساس برنامج أكاديمي يمارس مهامه تحت إشراف جامعة الملك سعود في الرياض، وله علاقة فنية واستشارية مباشرة مع مراكز مكافحة الأمراض (CDC) في اطلنا في الولايات المتحدة الأمريكية.
وأوضحت المشرفة على البرنامج الدكتورة رائدة نوح, أن البرنامج يسهم في مساندة الإدارات التنفيذية الأخرى التابعة لوكالة الصحة العامة من خلال تطوير الأنشطة الوقائية المختلفة التي من أبرزها برنامج الطب الوقائي للحج في مختلف المجالات خاصة الترصد الوبائي لأمراض المعدية في إطار التحسب لاحتوائها ومنع انتشارها، وتوجيه الأنشطة الوقائية، واستقصاء الفاشيات مثل حالات التسمم الغذائي والاوبئة.
وأضافت أن البرنامج ينفذ إلى جانب الدعم الفني والاستشاري للبرامج الوقائية عددا من الدراسات الوبائية خلال موسم الحج لكل عام، إذ يتم مناقشة الموضوعات ذات الأهمية ومن ثم إعداد مسودات الدراسات الأنسب وفق معايير البحث العلمي، وتشمل الأمراض الوبائية وفق المعطيات الوبائية العالمية، السلوكيات الإنسانية ذات العلاقة في انتقال وانتشار الأمراض، تحديد عوامل الخطورة للمخاطر الصحية خلال هذا التجمع البشري الأضخم في العالم، والاستفادة من نتائجها لتطوير العمل الوقائي والارتقاء به, مشيرة إلى أن هذه الدراسات يقوم بتنفيذها منسوبو البرنامج تحت إدارة مباشر من المشرفين على البرنامج، جامعة الملك سعود، والخبراء من المراكز العالمية مثل الـ (CDC) ومنظمة الصحة العالمية .
وأفادت أن البرنامج يركز على التدريب الميداني إلا أنه في الأساس برنامج أكاديمي يمارس مهامه تحت إشراف جامعة الملك سعود في الرياض، وله علاقة فنية واستشارية مباشرة مع مراكز مكافحة الأمراض (CDC) في اطلنا في الولايات المتحدة الأمريكية.
يذكر أن عدداً من خريجي البرنامج يعملون في مواقع مختلفة خلال مواسم الحج، ومنهم الآن عدد من القيادات التنفيذية للبرامج الوقائية للحج، كما أن البرنامج يتمتع بازدواجية العمل العلمي المبني على الموجهات العلمية والاستفادة من الخبرات الأكاديمية لدى المشرفين والعمل التنفيذي والميداني مع العاملين في الإدارات المعنية للخروج بخدمات وقائية ترقى الى طموح وزارة الصحة للانتهاء بحج صحي خال من الأوبئة