تقليل النيكوتين .. خطة أمريكا لمحاربة التدخين
الجودة الصحية (متابعات) عبير علي
تسعى إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA إلى تقليل كمية النيكوتين في السجائر لتخفيف الإدمان عليها، ضمن خطتها لمحاربة التدخين.
وقال مدير مركز التبغ السابق التابع للوكالة، لصحيفة “نيويورك تايمز”، “إنه قد يكون لهذه القاعدة أكبر أثر في الصحة العامة بتاريخها”، بحسب “سي إن إن”.
وتخطط الولايات المتحدة في حربها ضد التدخين حاليا، للحذو بما قامت به بعض الدول، أي مطالبة شركات التبغ بخفض كمية النيكوتين المستخدمة في السجائر التقليدية، حيث تأمل أن يسهم ذلك في جعلها أقل إدمانا.
وسيتعين على إدارة الغذاء والدواء الأمريكية إصدار إشعار حول القواعد المقترحة بحلول أيار (مايو) 2030، ثم تنتظر بعض الوقت تعليقات الجمهور، فيما يمكن لشركات التبغ رفع دعوى تمنع تطبيق هذه القاعدة.
وتشير بيانات إلى أن ستة ملايين شخص يموتون كل عام نتيجة الاستهلاك المباشر للتبغ، بينما يموت نحو 900 ألف شخص من غير المدخنين بسبب التدخين السلبي.
وتبين في الـ30 عاما الأخيرة ضرر التدخين في الصحة، مثلما هو ضرر التدخين السلبي. وهو ما دفع عديدا من الدول إلى منع التدخين في الأماكن المغلقة.
واستعملت حملات التوعية أساليب صادمة لتوصيل رسالتها إلى عامة الناس. فقد فرضت بعض الدول على شركات التبغ وضع صور صادمة لمرض سرطان الرئة وأمراض الأوعية الدموية وأمراض أخرى يسببها التدخين على علب السجائر.
وفي إنجلترا وضعت دمية لتوعية الحوامل بمخاطر التدخين على الجنين.
وقال مدير مركز التبغ السابق التابع للوكالة، لصحيفة “نيويورك تايمز”، “إنه قد يكون لهذه القاعدة أكبر أثر في الصحة العامة بتاريخها”، بحسب “سي إن إن”.
وتخطط الولايات المتحدة في حربها ضد التدخين حاليا، للحذو بما قامت به بعض الدول، أي مطالبة شركات التبغ بخفض كمية النيكوتين المستخدمة في السجائر التقليدية، حيث تأمل أن يسهم ذلك في جعلها أقل إدمانا.
وسيتعين على إدارة الغذاء والدواء الأمريكية إصدار إشعار حول القواعد المقترحة بحلول أيار (مايو) 2030، ثم تنتظر بعض الوقت تعليقات الجمهور، فيما يمكن لشركات التبغ رفع دعوى تمنع تطبيق هذه القاعدة.
وتشير بيانات إلى أن ستة ملايين شخص يموتون كل عام نتيجة الاستهلاك المباشر للتبغ، بينما يموت نحو 900 ألف شخص من غير المدخنين بسبب التدخين السلبي.
وتبين في الـ30 عاما الأخيرة ضرر التدخين في الصحة، مثلما هو ضرر التدخين السلبي. وهو ما دفع عديدا من الدول إلى منع التدخين في الأماكن المغلقة.
واستعملت حملات التوعية أساليب صادمة لتوصيل رسالتها إلى عامة الناس. فقد فرضت بعض الدول على شركات التبغ وضع صور صادمة لمرض سرطان الرئة وأمراض الأوعية الدموية وأمراض أخرى يسببها التدخين على علب السجائر.
وفي إنجلترا وضعت دمية لتوعية الحوامل بمخاطر التدخين على الجنين.